هل تسأل عن من هو صاحب ديوان سقط الزند؟ بالتفصيل في هذا المقال سوف نتعرف على الكثير من المعلومات المهمة عن المؤلف وعن الديوان كذلك.
من هو صاحب ديوان سقط الزند
أبو العلاء المَعَرِّيّ 449 هـ = 1057 م، هي الإجابة على هذا السؤال، حيث أن هذا الشاعر كان يعتبر من الشعراء في ذلك الوقت كما كان كذلك يعتبر من النقاد، بالإضافة إلى إنه كان يقلد بعض الشعراء الذين سبقوه مثل المتنبي.
في كل الحالات، إن هذا الديوان يحتوي على ما يقارب 3000 بيت شعر نظمها هذا الشاعر ما بين المواضيع المختلفة، بالإضافة إلى شهرة هذا الديوان بشكل كبير.
كما نرشح لكم قراءة المقال التالي من موقعكم نقرأ: يامكثرين الهرج لااسمع ولااجيب
أبو العلاء المعري والله لو صاحب
بالنسبة إلى هذه الأبيات، فهي مجموعة من الأبيات التي كانت فيه هذا الديوان، حيث منظمها الشاعر، وجاءت كما يلي.
والله لو صاحب الإنسان جبريل
لم يخلص المرء من قال ومن قيل
قد قيل ف الله أقوالٌ مدبجتا
تتلي إذا رتل القرآن ترتيلا
قالوا بأن له ولد وصاحبة
جورا عليه وبهتانا وتضليلا
هذه مقالتهم في الله خالقهم
فكيف إن قيل فينا بعض ما قيلا
وننصح بقراءة المقال التالي للحصول على فائدة أكبر: كم عدد بحور الشعر
ابيات شعر من الديوان
هناك المزيد من أبيات الشعر الموجودة في هذا الديوان، والتي عبر فيها الشاعر من خلال كلمات قوية ومعاني مميزة، ومنها الأبيات التالية.
عللاني فإن بيض الأماني فنيت والظلام ليس بفان
إن تناسيتما وداد أناس فاجعلاني من بعض من تذكراني
رب ليل كأنه الصبح في الحسن وإن كان أسود الطيلسان
قد ركضنا فيه إلى اللهو لما وقف النجم وقفة الحيران
كم أردنا ذاك الزمان بمدح فشغلنا بذم هذا الزمان
فكأني ما قلت والبدر طفل وشباب الظلماء في العنفوان
ليلتي هذه عروس من الزنج عليها قلائد من جمان
هرب النوم عن جفوني فيها هرب الأمن من فؤاد الجبان
وكأن الهلال يهوى الثريا فهما للوداع معتنقان
سهيل كوجنة المحب في اللون وقلب المحب في الخفقان
مستبدا كأن الفارس المعلم يبدو معارض الفرسان
يسرع اللمح في احمرار كما تسرع في اللمح مقلة الغضبان
ضرجته دما سيوف الأعادي فبكت رحمة له الشعريان
قدماه وراءه وهو في العجز كساع ليست له قدمان
تفديك النفوس ولا تَفادى الديوان
بالنسبة إلى هذه القصيدة، فكانت من القصائد الموجودة، والتي ألفها الشاعر سقط الزند أبو العلاء المعري.
تُفَدّيكَ النُّفوسُ ولا تَفادى
فأدْنِ القُرْبَ أوْ أطِلِ البِعادا
أرانا يا علِيّ وإنْ أقَمْنا
نُشاطِرُكَ الصَّبابَةَ والسُّهادا
ولولا أنْ يُظَنّ بنا غُلُوٌّ
لزِدْنا في المقالِ مَن اسْتَزادا
وقيل أفادَ بالأسْفارِ مالا
فقُلْنا هل أفادَ بها فؤادا
وهل هانَتْ عَزائِمُهُ ولانَتْ
فقد كانَت عرائِكُها شِدادا
إذا سارَتْكَ شُهْبُ الليل قالت
أعانَ الُله أبْعَدَنا مُرادا
وإنْ جارَتْكَ هُوجُ الرّيحِ كانت
أكَلَّ رَكائباً وأقَلَّ زادا
إذا جَلّى ليالي الشهرِ سَيْرٌ
عليكَ أخَذْتَ أسْبَغَها حِدادا
تَخَيَّرُ سُودَها وتقول أحْلى
عُيونِ الخَلْقِ أكثرُها سَوادا
تَضَيَّفُكَ الخَوامِعُ في المَوامي
فَتَقْريهِنَّ مَثْنى أو فُرَادَى
ويَبْكي رِقَّةً لكَ كلُّ نَوْْءٍ
فتَمْلأ مِن مَدامِعِهِ المَزادا
إذا صاحَ ابنُ دأيَةَ بالتّداني
جَعَلْنا خِطْرَ لِمَّتِهِ جِسادا
نُضَمِّخُ بالعَبيرِ له جَناحاً
أحَمَّ كأنّهُ طُلِيَ المِدادا
سنَلْثَمُ من نَجائِبِكَ الهَوادي
ونَرْشُفُ غِمْدَ سيفِكَ والنِّجادا
ونَسْتَشْفي بِسُؤرِ جَوادِ خَيْلٍ
قَدِمْتَ عليه إنْ خِفْنا الجُوَادا
كأنّكَ مِنْهُ فوقَ سَماءِ عِزٍّ
وقد جُعِلَتْ قَوائِمُه عِمادا
إذا هادَى أخٌ مِنّا أخاهُ
تُرابَكَ كان ألْطَفَ ما يُهادى
كأنَّ بني سَبيكَةَ فوقَ طَيْرٍ
يَجوبونَ الغَوائِرَ والنِّجادا
أَبِالإسْكَنْدَرِ المَلِكِ اقتَدَيْتُمْ
فما تَضَعونَ في بَلَدٍ وِسادا
لعَلَّكَ يا جَليدَ القَلْبِ ثانٍ
لأوّلِ ماسِحٍ مَسَحَ البِلادا
بِعِيسٍ مِثْلَ أطرافِ المَداري
يخُضْنَ من الدُّجى لِمَماً جِعادا
علامَ هَجَرْتَ شرْقَ الأرضِ حتى
أتَيْتَ الغَرْبَ تَخْتَبِرُ العِبادا
وكانتْ مِصْرُ ذاتُ النيلِ عَصْراً
تُنافِسُ فيكَ دِجْلَةَ والسّوادا
وإنّ مِن الصَّراةِ إلى مَجَرّ ال
فُراتِ إلى قُوَيْقٍ مُسْتَرَادا
مِياهٌ لو طَرَحْتَ بها لُجَيْناً
ومُشْبِهَهَا لَمُيّزَتِ انْتِقادا
فإنْ تَجِدِ الدّيَار كما أراد ال
غَريبُ فما الصّديقُ كما أرادا
إذا الشِّعْرَى اليَمانِيَةُ استَنارَتْ
فجَدِّدْ للشّآمِيَةِ الوِدادا
فللشّامِ الوَفاءُ وإنْ سِواهُ
تَوافَى مَنْطِقاً غَدَرَ اعتِقادا
ظَعَنْتَ لِتَسْتَفيدَ أخاً وفِيّاً
وضَيّعْتَ القَديمَ المُسْتَفادا
وسِرْتَ لتَذْعَرَ الحِيتانَ لمّا
ذَعَرْتَ الوَحْشَ والأُسُدَ الوِرادا
وليْلٍ خافَ قَوْلَ النّاسِ لمّا
تَوَلّى سارَ مُنْهَزِماً فعادا
دَجا فتَلَهّبَ المِرّيخُ فيه
وألْبَسَ جَمْرَةَ الشمسِ الرّمادا
كأنّكَ مِن كواكِبِهِ سُهَيْلٌإ
ذا طَلَعَ اعتِزالاً وانْفِرادا
جَعَلْتَ الناجِياتِ عليه عَوْناً
فلم تَطْعَمْ ولا طَعِمَتْ رُقادا
تَوَهَّمُ أنّ ضَوْءَ الفَجْرِ دانٍ
فلم تَقْدَحْ بظِنَّتِها زِنادا
وما لاحَ الصّباحُ لها ولكِنْ
رأتْ من نارِ عَزْمَتِكَ اتّقادا
قطَعْتَ بحارَها والبَرَّ حتى
تَعالَلْتَ السّفائِنَ والجِيادا
فلم تَتْرُكْ لجارِيَةٍ شِراعا
ولم تَتْرُكْ لعَادِيَةٍ بِدادا
بأرْضٍ لا يَصوبُ الغَيْثُ فيها
ولا تَرْعَى البُداةُ بها النِّقادا
وأُخْرَى رُومُها عَرَبٌ عليها
وإنْ لم يَرْكَبوا فيها جَوادا
سِوى أنّ السّفِينَ تُخالُ فيها
بُيوتَ الشَّعْرِ شَكْلاً واسْوِدادا
ديارُهُمُ بهِمْ تَسْري وتَجري
إذا شاءوا مُغاراً أوْ طِرادا
تَصَيَّدُ سَفْرُها في كُلّ وَجْهٍ
وغايَةُ مَنْ تَصَيّدَ أن يُصادا
تكادُ تكونُ في لَوْنٍ وفِعْلٍ
نَواظِرُها أسِنَّتَها الحِدادا
أقِمْ في الأقْرَبِينَ فكُلُّ حَيّ
يُرَاوَحُ بالمَعِيشَةِ أوْ يُغادى
وليس يُزادُ في رِزْقٍ حَريصٌ
ولو رَكِبَ العَواصِفَ كي يُزادا
وكيْفَ تَسيرُ مُبْتَغِياً طريفاً
وقد وَهَبَتْ أنامِلُكَ التِّلادا
فما يَنْفَكُّ ذا مالٍ عَتِيدٍ
فتىً جَعَلَ القُنوعَ له عَتادا
ولو أنّ السّحابَ هَمَى بعَقْلٍ
لَمَا أرْوى مع النّخْلِ القَتادا
ولو أعطى على قَدْرِ المَعالي
سَقى الهَضَباتِ واجْتَنَبَ الوِهادا
وما زِلْتَ الرّشيدَ نُهىً وحاشَا
لفَضْلِكَ أنْ أُذَكّرَهُ الرّشادا
ومِثلُكَ للأصادِقِ مُستَقِيد
وشَرُّ الخيْلِ أصْعبُها قِيادا
ورُبّ مُبالِغٍ في كَيْدِ أمْرٍ
تقولُ له أحِبَّتُه اقْتِصادا
وذي أمَلٍ تَبَصَّرَ كُنْهَ أمْرٍ
فقَصَّرَ بَعْدَما أشْفى وَكادا
نُراسِلُكَ التّنَصّحَ في القَوافي
وغيرُكَ مَنْ نُعَلّمُهُ السَّدادا
فإن تَقْبَلْ فذاك هَوَى أُناس
وإنْ تَرْدُدْ فلم نألُ اجْتِهادا
ومن خلال موقعنا نقرأ نرشح لكم المقال المميز التالي: ياقهوجي احكر البراد
إلا في سبيل المجد الديوان
قصيدة إضافية نتعرف عليها لهذا الشاعر، والتي جاءت أبياتها بإعادة 41 بيت ما يلي.
ألا في سبيلِ المَجْدِ ما أنا فاعل
عَفافٌ وإقْدامٌ وحَزْمٌ ونائِل
أعندي وقد مارسْتُ كلَّ خَفِيّةٍ
يُصَدّقُ واشٍ أو يُخَيّبُ سائِل
أقَلُّ صُدودي أنّني لكَ مُبْغِضٌ
وأيْسَرُ هَجْري أنني عنكَ راحل
إذا هَبّتِ النكْباءُ بيْني وبينَكُمْ
فأهْوَنُ شيْءٍ ما تَقولُ العَواذِل
تُعَدّ ذُنوبي عندَ قَوْمٍ كثيرَةً
ولا ذَنْبَ لي إلاّ العُلى والفواضِل
كأنّي إذا طُلْتُ الزمانَ وأهْلَهُ
رَجَعْتُ وعِنْدي للأنامِ طَوائل
وقد سارَ ذكْري في البلادِ فمَن لهمْ
بإِخفاءِ شمسٍ ضَوْؤها مُتكامل
يُهِمّ الليالي بعضُ ما أنا مُضْمِرٌ
ويُثْقِلُ رَضْوَى دونَ ما أنا حامِل
وإني وإن كنتُ الأخيرَ زمانُهُ
لآتٍ بما لم تَسْتَطِعْهُ الأوائل
وأغدو ولو أنّ الصّباحَ صوارِمٌ
وأسْرِي ولو أنّ الظّلامَ جَحافل
وإني جَوادٌ لم يُحَلّ لِجامُهُ
ونِضْوٌ يَمانٍ أغْفَلتْهُ الصّياقل
وإنْ كان في لُبسِ الفتى شرَفٌ له
فما السّيفُ إلاّ غِمْدُه والحمائل
ولي مَنطقٌ لم يرْضَ لي كُنْهَ مَنزلي
على أنّني بين السّماكينِ نازِل
لَدى موْطِنٍ يَشتاقُه كلُّ سيّدٍ
ويَقْصُرُ عن إدراكه المُتناوِل
ولما رأيتُ الجهلَ في الناسِ فاشياً
تجاهلْتُ حتى ظُنَّ أنّيَ جاهل
فوا عَجَبا كم يدّعي الفضْل ناقصٌ
ووا أسَفا كم يُظْهِرُ النّقصَ فاضل
وكيف تَنامُ الطيرُ في وُكُناتِها
وقد نُصِبَتْ للفَرْقَدَيْنِ الحَبائل
يُنافسُ يوْمي فيّ أمسي تَشرّفاً
وتَحسدُ أسْحاري عليّ الأصائل
وطال اعتِرافي بالزمانِ وصَرفِه
فلَستُ أُبالي مًنْ تَغُولُ الغَوائل
فلو بانَ عَضْدي ما تأسّفَ مَنْكِبي
ولو ماتَ زَنْدي ما بَكَتْه الأنامل
إذا وَصَفَ الطائيَّ بالبُخْلِ مادِرٌ
وعَيّرَ قُسّاًً بالفَهاهةِ باقِل
وقال السُّهى للشمس أنْتِ خَفِيّةٌ
وقال الدّجى يا صُبْحُ لونُكَ حائل
وطاوَلَتِ الأرضُ السّماءَ سَفاهَةً
وفاخَرَتِ الشُّهْبُ الحَصَى والجَنادل
فيا موْتُ زُرْ إنّ الحياةَ ذَميمَةٌ
ويا نَفْسُ جِدّي إنّ دهرَكِ هازِل
وقد أغْتَدي والليلُ يَبكي تأسُّفاً
على نفْسِهِ والنَّجْمُ في الغرْبِ مائل
بِريحٍ أُعيرَتْ حافِراً من زَبَرْجَدٍ
لها التّبرُ جِسْمٌ واللُّجَيْنُ خَلاخل
كأنّ الصَّبا ألقَتْ إليَّ عِنانَها
تَخُبّ بسَرْجي مَرّةً وتُناقِل
إذا اشتاقَتِ الخيلُ المَناهلَ أعرَضَتْ
عنِ الماء فاشتاقتْ إليها المناهل
وليْلان حالٍ بالكواكبِ جَوْزُهُ
وآخرُ من حَلْيِ الكواكبِ عاطل
كأنَّ دُجاهُ الهجْرُ والصّبْحُ موْعِدٌ
بوَصْلٍ وضَوْءُ الفجرِ حِبٌّ مُماطل
قَطَعْتُ به بحْراً يَعُبّ عُبابُه
وليس له إلا التَبَلّجَ ساحل
ويُؤنِسُني في قلْبِ كلّ مَخوفَةٍ
حلِيفُ سُرىً لم تَصْحُ منه الشمائل
من الزّنْجِ كَهلٌ شابَ مفرِقُ رأسِه
وأُوثِقَ حتى نَهْضُهُ مُتثاقِل
كأنّ الثرَيّا والصّباحُ يرُوعُها
أخُو سَقْطَةٍ أو ظالعٌ مُتحامل
إذا أنْتَ أُعْطِيتَ السعادة لم تُبَلْ
وإنْ نظرَتْ شَزْراً إليكَ القبائل
تَقَتْكَ على أكتافِ أبطالها القَنا
وهابَتْكَ في أغمادهِنَّ المَناصِل
وإنْ سدّدَ الأعداءُ نحوَكَ أسْهُماً
نكَصْنَ على أفْواقِهِنَّ المَعابل
تَحامى الرّزايا كلَّ خُفّ ومَنْسِم
وتَلْقى رَداهُنَّ الذُّرَى والكواهِل
وتَرْجِعُ أعقابُ الرّماحِ سَليمَةً
وقد حُطِمتْ في الدارعينَ العَوامل
فإن كنْتَ تَبْغي العِزّ فابْغِ تَوَسّطاً
فعندَ التّناهي يَقْصُرُ المُتطاوِل
تَوَقّى البُدورٌ النقصَ وهْيَ أهِلَّةٌ
ويُدْرِكُها النّقْصانُ وهْيَ كوامل
أسئلة طرحها الآخرون عن من هو صاحب ديوان سقط الزند؟
هناك المزيد من التفاصيل الأخرى، وبعض الأسئلة التي سألها الآخرون، والتي لها علاقة بهذا الديوان و نتعرف عليها فيما يلي وفق ما سئل، ووفق الإجابات المختصرة لهذه الأسئلة.
من هو مؤلف كتاب لزوم ما لا يلزم؟
مؤلف هذا الكتاب هو نفس الشعر الذي نقصده في هذا المقال، وهو الشاعر أبو العلاء المعري، و الذي ألف كتبا كثيرة، وأبيات شعر كثيرا، بما في ذلك هذا الكتاب.
أجمل ما قيل في رسالة الغفران؟
رسالة الغفران هي وإحدى من الكتب التي ألفها أبو العلاء المعري، وكان فيه العديد من الاقتباسات من ناقلة منها ما يلي..
ولقد غدوت، وما يفزِّعني … خوف أحاذره ولا ذعر
رؤد الشَّباب، كأنّني غصن … بحرام مكّة، ناعم نضر
كشراب قيلٍ عن مطيَّته … وكلِّ أمرٍ واقعٍ قدر
مدّ النَّهار له، وطال علي … هـ الليل واستنعت به الخمر
ومسفة دهماء داجنة … ركدت، وأسبل دونها السِّتر
وجرادتان تغنِّيانهم … وتلألأ المرجان والشَّذر
ومجلجل دانٍ زبرجده … حدب كما يتحدَّب الدَّبر
ونَّان حنَّانان، بينهما … وتر أجشُّ، غناؤه زمر
وبعيرهم ساجٍ بجرَّته، … لم يؤذه غرث ولا نفر فإذا تجرّد، شق بازله، … وإذا أصاخ فإنّه بكر”
أبو العلاء المعري, رسالة الغفران
ما سبب تسمية رسالة الغفران بهذا الاسم؟
تم تسمية هذا الكتاب بنفس الاسم بإعتبار أن الكتاب ذكر فيه موضع الغفران ومشتقاته المختلفة كثيرا.
هل يجوز قراءة رسالة الغفران؟
جاءت العديد من الآراء الفقهية في هذا الأمر، بما في ذلك سؤال نشر على موقع إسلام ويب، حيث نصح بعدم قراءة هذا الكتاب، و يمكن قراءته، ولكن يفضل الابتعاد عن القراءة لما فيه من الإلحاد.
وإلى هنا نكون وصلنا لختام المقال، الذي فيها التعرف على العديد من المعلومات المهمة والشيقة التي تخص إجابة السؤال الرئيسي من هو صاحب ديوان سقط الزند؟
ونرشح لكم قراءة هذا المقال في وقت لاحق والاطلاع عليه: تحليل قصيدة من مفكرة عاشق دمشقي