مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه؟ يعد هذا السؤال من الأسئلة التي تتساءل عنها الكثير من النساء، ف الليزر في الوقت الحالي من أحدث طرق إزالة الشعر التي تقوم بها النساء حتى يتجنبن الألم الكثير الذي شعرن به، ولكن فيما يخص التعرض للمنطقة الحساسة فالأمر هنا مختلف قليلا ولذلك فأنت بالتأكيد تبحثين عن التجارب، وفي هذا المقال تتعرفين معنا على كل التجارب التي مرت بها النساء على أهم المعلومات التي تخص إزالة الشعر بالليزر حتى تأخذ القرار المناسب.
مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه
قبل الدخول في تفاصيل المقال والتحدث عن التجارب التي مرت بها النساء فعليك علم أولا أن التجارب ستظل تجارب ولا يجب الاعتماد عليها بأنها النتيجة الكلية التي ستحصلين عليها بل يجب قراءتها للحصول على الفائدة ورؤية الأعراض التي حصلت مع غيرك للاستفادة منها ويجب أن تكون الإستشارة الطبية هي أول الأشياء التي عليك التفكير فيها لضمان عدم الإصابة بأي مشاكل.
أول قصة لسيدة سوت ليزر للمنطقه الحساسه:
وفي التجربة الأولى معنا، تقول صاحبة التجربة أنها تعاني من هذه المشكلة التي تعاني منها نفس النساء منذ وقت كبير وهي مشكلة الشعر الذي ينمو بسرعة والذي يصعب التخلص منه وبسبب الألم الكبير الذي يأتيها عندما تتخلص من هذا الشعر.
وتضيف أنها كانت تستعمل مختلف الطرق ولكن في النهاية لم تكن تخسر على النتيجة الجيدة فكانت تستعمل الموس ولكن كانت النتيجة سلبية تماما لأن الشعر ينمو أسرع من المرة الأولى وفي نفس الوقت تتشقق المنطقة وينمو فيها الحبوب و تشعر بحكة شديدة.
ولما وجدت أن هذه الطريقة ليس غير فعالة فقررت تجربة طرق أخرى ومنها الحلاوة وأدوات إزالة الشعر ولكن كانت تشعر بتحسس وكان الألم لا يحتمل وبالتالي كان عليها التفكير في طرق أخرى حتى تساعدها لحل هذه المشكلة المزعجة.
وبعد البحث الطويل وجدت أن الليزر هو الحل الوحيد، ولذلك أخذت القرار وذهبت إلى المركز الطبي حتى تقوم بعمل الليزر وتقول صاحبة التجربة أن الطبيبة قالت لها كل التفاصيل عن الإزالة وما هي الأضرار الجانبية المحتملة وطرق العناية بعدها حتى تتجنبين الأضرار.
وفي النهاية تقول صاحبة التجربة إنها حصلت على منطقة ممتازة وشعر أقل بكثير مما كان عليه، وتغير شكل هذه المنطقة بشكل كبير، كما أن لونها تفتح أيضا وتخلصت من الحبوب التي كانت تأتيها ولكن هذه النتيجة حصلت عليها بعدان عملت ما يقارب التسع جلسات تقريبا، وتضيف أن الشعر لا يزال موجودا ولكن أخف من الماضي بكثير.
ثاني قصة لسيدة سوت ليزر للمنطقه الحساسه:
وفي التجربة الثانية معنا، تضيف صاحبة التجربة وتقول أنها كانت مثلها مثل باقي ساعة تبحث عن مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه؟ وكانت تقرأ الكثير من التجارب المؤيدة والمعارضة لهذه الفكرة والتي تقول أن هناك أعراض والبعض يقول إنها لا يوجد أعراض وآمنة وجيدة وغيرها من الآراء المختلفة.
وتضيف صاحبة التجربة أنها بعد أن أخذت هذا القرار أقلعت عنه لأنها بعد أن قرأت كثيرا وجدت أن عمل الليزر لهذه المنطقة يعد من المحرمات، وهناك أكثر من دليل يوضح ذلك أقلعت عن هذه الفكرة وقررت الاعتماد على الطرق الأخرى التي تساعدها للتخلص من الشعر.
وتقول أيضا إنها قامت بعمل الليزر لأماكن كثيرة في جسمها وكانت النتيجة ممتازة وهي تتوقع الحصول على نفس النتيجة الجيدة في هذه المنطقة أيضا بالأخص للنساء بعد الولادة وخلال فترات الحمل لأن ذلك يسبب سرعة في نمو الشعر ولكن نصح الأطباء أن يتم عملها بعد الولادة، وتقول أيضا أنها ستقوم بشراء جهاز الليزر وتعمل نفسها حتى لا تقع في مثل هذه الأخطاء المحرمة كما قرأته.
ثالث قصة لسيدة سوت ليزر للمنطقه الحساسه:
وأما في هذه التجربة، وفضولي صاحبة التجربة على التجارب الأخرى وتقول أيضا أنها تعاني من نفس المشاكل التي تعاني منها غيرها من النساء، وجربت أيضا الطرق التقليدية مثل استعمال الموس واستعمال مزيلات الشعر أو الحلاوة، ولكن كانت النتائج ليست مرضية في النهاية.
ولذلك لم يكن هناك حلول إلا عمل الليزر، وقد أخذت هذا القرار لأنها تعرف أحد الصديقات التي قامت به وحصلت على نتيجة جيدة ولكن بعد عدد كبير من الجلسات، وقالت لها صديقتها إن النتيجة ممتازة ولكنها تظهر بعد عدد جلسات وتختلف عدد الجلسات من امرأة إلى أخرى، كما يختلف السعر أيضا.
وفي النهاية، وبعض التفكير لعدد كبير من المرات أخذت القرار وأن تقوم بعمل الليزر وتقول صاحبة التجربة أنها حصلت على نتيجة ممتازة لم تكن تتوقعها، فباتت المنطقة ذات شكل مميز وليست تعاني من أي ترهلات أو اسمرار مثل ما كانت يحدث معها عندما تستعمل الموس أو الحلاوة، كما أن النتيجة التي حصلت عليها كانت من خلال ثلاثة جلسات فقط.
وكانت هذه أهم التجارب التي نقلتها لنا النساء والتي جاءت تحت العنوان مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه؟ وكما نلاحظ تأتي التجارب ما بين الجيد وما بين السيء، ولكن هذا شيء طبيعي بالتأكيد لأن التجارب لا تتشابه، كما أن الحالات وكمية الشعر تختلف من امرأة إلى أخرى، ولكن لا داعي لكل هذه الحيرة، فمن خلال الأسطر القادمة تتعرفين معنا على كل الأجوبة وكل الأشياء التي تخص الليزر لهذه المنطقة بالتفصيل.
نقترح عليكم قراءة المقال التالي حيث يقدم معلومات مهمة تكميلية لهذا المقال:
الليزر للمنطقة الحساسة
أن نعومة والجسم الخالي من الشعر من أهم الأشياء التي تحبها النساء والتي يجعلون يرغبن بدفع الكثير من المال حتى مقابل التعب أيضا للحصول على الجسم المميز، ولذلك فهن يبحثن عن الطرق الجيدة التي تسهل وتوفر الوقت والجهد والمال إن أمكن.
وذلك لأن الطرق العادية يظل لها بعض الأضرار الجانبية فعلى سبيل المثال لو تم استعمال الحلاوة فيتم الشعور بالألم الكثير كما نمو الشعر ينمو مجددا بعد فترة، كما أن بعض النساء يشعرن بتحسس أو ترهل في هذه المنطقة، وأما الطريقة التقليدية واستعمال الموس فإنه قد يسبب الحبوب أو أعراض جانبية أخرى.
ولذلك، فبات هناك داعي للبحث عن الطرق الأخرى السهلة التي توفر الجهد والتي لا تتطلب استعمالها لفترات طويلة في نفس الوقت، ومن أهم هذه الحلول هو استعمال الليزر لإزالة الشعر لكل أماكن الجسم أو للمنطقة الحساسة.
وتعتمد الفكرة الأساسية على استعمال تقنية الليزر لإزالة الشعر على استعمال الأداة التي تقوم بإرسال بعض الأضواء أو الأشعة على الجلد وبالتحديد على الشعر، ومن ثم يتم إمتصاص الصبغة التي توجد في الشعر، أو بعبارة أخرى في البصيلات وبالتالي يتم تكسير البصيلات من الداخل حتى لا ينمو الشعر.
ولذلك في عد هناك الكثير من الفوائد لإزالة الشعر بالليزر، بالأخص النساء المقبلات على الجواز، كما أن النساء بشكل عام يرغب إزالة الشعر من هذه المنطقة وليس لدوافع الجواز فقط. ويمكن تلخيص نتائج أو فوائد الليزر ما يلي:
- عند إزالة الشعر بالليزر، يتم الحصول على نتيجة سريعة ومرضية وبدون الشعور بأي ألم لأن أضواء الليزر التي تحصل تم إرسالها من خلال مجموعة من النبضات التي تغطي عدد كبير من الشعيرات في نفس المنطقة وفي الثانية الواحدة وبالتالي النتيجة سريعة ووقتها قصير جدا ولا يوجد لها ألم.
- استعمل الليزر إزالة الشعر آمن تماما ودقيق جدا ويزيل من المنطقة المرادة، ولذلك فيمكن استعماله على الوجه أيضا بدون الخوف من إزالة الشعر في مناطق مثل الحواجب أو الرموش فما بالكم باستعماله على المنطقة الحساسة والدقة التي تحصلون عليه.
- وفي الحقيقة إن الفائدة الأكبر لنتائج إزالة الشعر بالليزر هو أن الشعر الذي ينمو مرة أخرى لا يكون بنفس كثافة الشعر الآخر الذي يتم إزالته بمختلف الطرق العادية الأخرى مثل الموس أو الحلاوة. والجديد بالذكر الشعر يبدأ بالتساقط بشكل طبيعي من المنطقة التي يتم استعمال الليزر عليها خلال عشرة أيام فقط تقريبا، ومع استمرار الجلسات يبدأ بالاختفاء بالتدريج.
وعلى الرغم من أن الفوائد كثيرة، ولكن النقط التي سبق ذكرها هي أبرز الأشياء التي تحصل عليها النساء عند استعمال تقنية الليزر لإزالة الشعر ولذلك يبحثن عن مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه؟ ويكون في بالهن رغبة شديدة لمعرفة التجارب التي مرت بها غيرهن من النساء.
كما نرشح لكم قراءة المقال التالي من موقعكم نقرأ:
كيف يتم إزالة الشعر بالليزر؟
إذا كنت تبحثين عن مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه؟ فأنت بالتأكيد تريدين معرفة الطريقة التي يتم اتباعها لإزالة الشعر بالليزر بالترتيب وبالتفصيل، لأن الأمر قد تعتبره بعض النساء محرجا قليلا ولا يتحدث عن الأشياء، ولكننا نذكر لك خلال النقاط التالية كيف يتم الأمر بالتفصيل.
في البداية وقبل الذهاب لمركز التجميل أو الطبيب الذي سيقوم بإزالة الشعر بالليزر، يجب أولا أن يتم التوقف عن استعمال طرق إزالة الشعر العادية الأخرى، ومن المهم أن تكون المنطقة لا يوجد بها أي جروح أو حروق أو مشاكل أو إلتهابات، ولكن عامة لا داعي للقلق لأن الطبيبة ستخبركم كل هذه الأساسية.
وأما الطريقة التي تتم بها لإزالة فتقوم الطبيبة بتحديد لك الجلسة المناسبة التي عليك جلوس عليها أو على الكرسي ومن ثم تبدأ باستعمال الجهاز الخاص بإرسال نبضات الليزر على منطقة الشعر، ولا داعي للقلق أبدا لأنه لا يسبب أي ألم تماما والجلسة ستمر بسرعة.
والجدير بالذكر الشعر لا يختفي من الجلسة الأولى ولم تحصلي على النتيجة المرضية من الجلسة الأولى أيضا هناك نسبة الشعر تختفي حوالي 25% تقريبا ولكن يظل عليك الاستمرار لمجموعة من الجلسات والتي تقوم الطبيبة بتحديدها ولكن بشكل عام ستكون الجلسات أربعة تقريبا على مدار أربعة أشهر وكل شهر ستقومين لعمل جلسة واحدة فقط تقريبا وبعض النساء يستعملن جلسات أكثر.
أضرار إزالة الشعر بالليزر في المنطقة الحساسة
بعد التعرف على مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه؟ وبعد مناقشة كل الفوائد وكل الطرق التي يتم بها عمل الليزر لهذه المنطقة ننتقل الآن إلى الأضرار أو الآثار الجانبية التي تحصل عند استعمال الليزر لإزالة الشعر من المنطقة الحساسة.
ولكن يمكن القول أن إزالة الشعر بالليزر آمن تماما ولا يسبب أي مشاكل، ولكن عندما يتم الإستعمال على المنطقة الحساسة، هناك بعض الأعراض الجانبية التي تحدث ولكنها لا تتشابه بين النساء وبعضهم لأن هناك عوامل كثيرة منها حساسية البشرة وقابليتها للإصابة بالإلتهابات.
وفي الحقيقة إن أشهر الأعراض الجانبية التي تحدث للنساء هي تغير لون الجلد بشكل قليل أو حدوث احمرار يستمر لبعض الوقت أو التورم أو الإلتهاب. ولكن نسب هذه الأعراض الجانبية قليلة جدا كما أن لها علاجات كثيرة فلا داعي للقلق وإن ظهرت لك أي أعراض فاتصلي طبيبة لتخبرك ما عليك فعله.
هل الليزر يفتح منطقة البكيني
إن الإجابة على هذا السؤال ليست ثابتة، ولا يمكن القول أنها ستأتي بنفس النتيجة مع كل النساء، ولكن الشيء المتفق عليه أن الشعر عندما يكون في أي منطقة، فإنه يجعلها أغمق وذات شكل غير جيد وهذا الشيء ملاحظ كثيرا لأن أي منطقة يزال منها شعر تصبح أفتح.
ولكن بشكل عام، يمكن القول أيضا إن استعمال الليزر إزالة الشعر من منطقة البكيني يساعد على تفتيحها ولكن ليس بالدرجة الكبيرة التي تظنين فعليك استعمال الطرق الأخرى للتفتيح لضمان الحصول على النتيجة الجيدة لأن الهدف الأساسي من الليزر هو إزالة الشعر وليس تفتيح فقط.
كم جلسة ليزر تحتاج منطقة البكيني؟
إذا بحثتي عن مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه؟ فأنت بالتأكيد تريدين معرفة التجارب وتريدين معرفة عدد الجلسات اللازمة حتى يتم الحصول على النتيجة المناسبة، ولكن في الحقيقة لا يوجد عدد جلسات ثابت يمكن الاعتماد عليه وتقوم به لكل النساء.
ولكن في المتوسط الأمر يكون ما بين أربعة أو خمس جلسات تقريبا إلى عشرة جلسات على الأكثر، والطبيبة هي التي ستقوم بتحديد عدد الجلسات على حسب النتيجة التي تحصلين عليها، ومن المهم أن تقومي بإكمال الجلسات إلى النهاية حتى لا يعود الشعر مرة أخرى وتحصلي على الفائدة الكاملة.
وبهذا يكون انتهى مقال اليوم والذي تحدثنا بشكل شامل مين سوت ليزر للمنطقه الحساسه؟ علمن أهم التجارب التي مرت بها النساء مع التخلص من الشعر باستعمال الليزر بالتحديد في المنطقة الحساسة، وفيما يخص الحرمانية لهذا الأمر للتأكد يفضل استشارة أهل العلم بهذا الأمر.
للمزيد من المقالات المميزة التي تناقش التجارب التي قام بها الغير نرشح لكم الاطلاع على قسم مين سوت، وفي وقت لاحق نرشح لكم: