مقال علمي عن الذكاء الاصطناعي

مقال علمي عن الذكاء الاصطناعي، في القرن الحالي بات الذكاء الاصطناعي من أهم ما يفكر فيه العلم والأشخاص بشكل عام، وهذا بسبب الفرص وطرق العمل الكثيرة التي يمكن الحصول عليها بسبب الذكاء الاصطناعي، والسبب الأهم بالطبع هو الحصول على توفير كبير للوقت وغيرها الكثير، وفي هذا المقال العلمي المميز نتحدث بالتفصيل عن كل ما يخص الذكاء الاصطناعي.

مقال علمي عن الذكاء الاصطناعي

يعرف الذكاء الاصطناعي أنه هذا النوع من الذكاء الكبير الذي تم الحصول عليه من تعلم أنواع الآلات المختلفة، وهذا يختلف كل الاختلاف عن الذكاء العادي أو الذي يطلق عليه الذكاء الطبيعي.

والجدير بالذكر أن الأفلام وكثرة العروض في الوقت الحالي جعلت للذكاء الاصطناعي أفكار غير الأساسية، حيث أن الأفلام في الأساس عبارة عن خيال فقط، وعلى أرض الواقع نجد أن الذكاء الاصطناعي في تطور كبير ولكنه في النهاية يظل لم يصل للمرحلة التي يتم التحدث بها في أفلام الخيال العلمي.

حيث تقوم فكرة الذكاء الاصطناعي في الأساس على أن تتعلم الالة من كافة المعطيات التي توجد حولها حتى تصل في النهاية للمرحلة التي تفكر فيها لتجد أفضل وأسرع حل للمشكلة التي يتم التعامل معها.

والجدير بالذكر أن فكرة التعلم التي تم إضافتها في الذكاء الاصطناعي في الوقت الحالي لم تكن مضافة في الأساس، ولكن الآن باتت من الأساسات التي تميز الذكاء، وبالتحديد فكرة التعلم وحل المشكلات.

وأيضا تعد محركات البحث مثل جوجل والمواقع المشهورة مثل يوتيوب ومثل فيسبوك من أشهر التطبيقات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي وأفضل طريقة للتعلم وحل المشكلات الكثيرة.

كما أن الذكاء الاصطناعي يظهر في بعض أنواع الألعاب مثل الألعاب الاستراتيجية على الحاسوب أو الألعاب مثل الشطرنج وغيرها من أنواع الألعاب المختلفة التي تقوم على نفس الفكرة وهي التعلم من الأخطاء والبحث عن أفضل الحلول في أقل وقت بدون الخسارة.

وبهذا ينتهي الجزء الأول من مقال علمي عن الذكاء الاصطناعي، حيث علمنا معًا النبذة التعريفية السريعة عن هذا الذكاء الذي من المتوقع أن يغير العالم بالكامل في المستقبل.

ومن خلال قسم مقال علمي نرشح لكم قراءة الكثير من أفضل المقالات العلمية المفصلة، وأيضًا نرشح لكم المقال التالي:  مقال علمي عن البصر

كيف بدأ الذكاء الاصطناعي

كانت البداية للذكاء الاصطناعي في عام 1956 من الميلاد، ولكن في ذلك الوقت كان الأمر بدائي قليلًا وليس في التطور الكبير في الوقت الحالي، والجدير بالذكر أنه في ذلك الوقت بدأ الذكاء الاصطناعي على شكل تخصص أكاديمي فقط.

ومع الوقت مر هذا الذكاء بالكثير من التطورات التي كان يصفها البعض على أنها نقلات نوعية كبيرة في هذا المجال بشكل كامل، ولكن لسوء الحظ لم يستمر هذا الأمر لوقت طويل.

حيث جاءت فترة والتي يطلق عليها العلماء اسم شتاء الذكاء الاصطناعي، حيث كانت هذه الفترة من أصعب الفترات التي مر بها الذكاء، ولكن لحسن الحظ لم يستمر هذا الحال للكثير من الوقت لأنه سرعان ما عادت كل الأمور لوضع جيد كما كانت عليه.

والجدير بالذكر أن البداية للذكاء الاصطناعي لم تكن على الشكل الحالي من التقعيد أو الطموح، حيث أن الأمر ببعض الافكار والرغبة في جعل الذكاء يحاكي بعض التصرفات الأساسية لبعض الحيوانات.

ولكن مع الوقت بات الحلم يكبر وأصبح هناك الرغبة الكبيرة في الوصول للمرحلة التي يكون فيها الذكاء قادر على أن يحاكي التصرفات التي يقوم بها البشر في الحياة اليومية بل كانت هناك رغبة في التغلب على الذكاء البشري على الرغم من استحالة ذلك.

والجدير بالذكر أن الذكاء الاصطناعي له بداية أخرى غير الداية العملية، حيث جاء فى بعض الروايات والكتب التاريخية أفكار عن هذا الذكاء، ومع الوقت باتت الأمور تصل لأحلام أكبر وأكبر.

والجدير بالذكر أنه منذ الخمسينات في الفترة التي بدأ فيها العالم يتم فيه بعض الاختراعات المميزة، كانت هناك بعض الطموح في الوصول لحال أفضل من هذا الذكاء، وفي ذلك الوقت تم التوصل لفكرة أن هناك طريقة يتم بها اختزال هذا الذكاء.

والجدير بالذكر أن هناك بعض الأشخاص الذين كانوا يؤمنون بشكل كبير أنه في يوم من الأيام سيكون الذكاء الاصطناعي له القدرة على القيام بكل شيء، حيث ذكر هربرت سيمون أنه خلال 20 عام من الممكن أن يكون الذكاء الاصطناعي قادر على القيام بكل شيء يقوم به الرجل العادي.

ومع الوقت بات الذكاء الاصطناعي يمر ببعض المشاكل وبعض الفترات الجيدة، وهكذا حتى الوصول لعام 1985 حيث وصل الذكاء لوضع جيد وتشير بعض الاحصائيات في هذا الوقت أن القيمة الكلية له في ذلك الوقت كانت تصل إلى مليار دولار أمريكي.

ووصولًا لعام 2021 بات الذكاء الاصطناعي يتم صرف عليه المليارات للوصول لمختلف أنواع الحلول لكافة أنواع المشكلة الصعبة، وفي الوقت الحالي باتت صناعة الذكاء الاصطناعي من أبرز الأمور التي تركز عليه كل الشركات في عمل كل شيء مثل السيارات أو الهواتف أو أي أجهزة أخرى.

بهذا ينتهي هذا الجزء من مقال علمي عن الذكاء الاصطناعي، والذي علمنا فيه البداية التاريخية للذكاء الاصطناعي والتطور الكبير الذي بات يشهده يوم بعد يوم من التطور ووجود الكثير من الأفكار الأخرى.

للحصول على أكبر قدر من الفوائد نرشح لكم قراءة: مقال علمي عن الفضاء

أهداف الذكاء الاصطناعي

كانت البداية للذكاء الاصطناعي للحصول على أكبر كم من الفوائد، بعبارة أخرى كانت حلم الذكاء الاصطناعي هو الوصول لتلك المرحلة التي يكون فيها الذكاء قادر على عمل الكثير من المهمات التي يقوم بها البشر.

وفيما يخص أشهر الأفكار أو الفوائد التي تم في الأساس تطوير الذكاء الاصطناعي فهي كما يلي:

حل المشاكل:
إن ما يجعل الذكاء الاصطناعي مختلف عن الأجهزة الأخرى التي يتم بها التصنيع هو أن الذكاء الاصطناعي من الأشياء التي تساعد في حل المشكلات، أي أن الالة تفكر كانها بشر حتى تصل لحل المشكلة التي حصلت عليها.

حيث قام الباحثون في عمل بعض الخوارزميات التي تحاكي في العمل بعض أنواع الأمور في الحياة، حيث تم تطوير هذه الخوارزميات لتفكر بشكل منطقي مثل البشر وهذا ما يساعد في الحصول على حلول أكثر منطقية وليست حلول يتم اعطاؤها للآلة.

تمثيل المعرفة:
وفيما يخص تمثيل المعرفة أو التي يطلق عليها في تعبير آخر اسم هندسة المعرفة، حيث تساعد هذه الأمور في جعل الذكاء الاصطناعي له القدرة على حل بعض المشاكل والتعامل مع المعرفة كما يتعامل معها الإنسان أو على الأقل بشكل قريب منها.

التخطيط:
وأما التخطيط فهو من أمهر الأمور التي يقوم بها الذكاء الاصطناعي، حيث أن الذكاء مع القدرة على التعلم وعلى الوصول لبعض الحلول، ستكون هناك أفضلية كبيرة في الحصول على خطة جيدة فيما يخص تلك المشكلة.

والجدير بالذكر أن حصول الالة على كمية جيدة من المعلومات أو التي يطلق عليها اسم المعطيات بشكل عام تساعد الذكاء ليكون مفيد أكثر، وهذا لأن الذكاء يعطي الخطة والأفكار وكل الاحتمالات التي من الممكن أن تحدث.

التعلم:
في الحقيقة إن فكرة التعلم هي التي كانت تميز البشر عن الكثير من أنواع الكائنات الأخرى، ولكن مع التطور الذي يحصل عليه الذكاء الاصطناعي فبات الآن قادر على التعلم من الطريقة التي يتعامل بها مع الأشياء.

حيث أن الفكرة التي يتم بها تصميم أجهزة الحاسوب أو الهواتف على سبيل المثال تقوم على جعل هذه الالة تتعلم مع الوقت، وهذا ما يجعل الهاتف قادر على التفكير بشكل معين في الإجراء التالي الذي سوف يقوم به المستخدم.

ولكن في النهاية يظل الإنسان هو الأساس في جعل الذكاء الاصطناعي يقدر على التعلم، حيث أنه يعطيه المعطيات ويصنعه بالشكل الذي يمكنه من الحصول على الطريقة التي يتعلم بها.

والجدير بالذكر أن الهواتف هي أفضل وأشهر مثال على القدرة السريعة على التعلم، حيث أن الهاتف يقرأ ويراقب الطريقة التي يستخدم بها الإنسان، ثم يقوم بعمل المهمات التي تعلمها، والجدير بالذكر أيضا أن البعض في حال تجاهل رسائل البريد من شخص لفترة طويلة سيفهم الهاتف أنه غير مهم مما ينقله لمحتوى البريد الغير مهم، وهذا المثال بسيط جدًا لأن عمل الذكاء الاصطناعي للهواتف في الوقت الحالي وصل لكم كبير من التطور.

ونرشح لكم قراءة هذا المقال في وقت لاحق: مقال علمي عن المعده

التعامل مع اللغات:
من دون الالة أو الذكاء الاصطناعي لكان من الصعب التعامل مع اللغات الكثيرة حول العالم، حيث أن للذكاء الاصطناعي الفضل الكبير في تسهيل عمل برامج الترجمة المميزة المعقدة التي تعمل في الوقت الحالي على هواتفنا كلها.

حيث يتم برمجة البرنامج ثم يحصل على اللغة وكل المعلومات، ومع الوقت بينما يستعمل الناس هذه البرامج يتم الحصول على الطريقة التي يتم بها التعامل مع اللغة، وهذا ما يجعل الهاتف قادر على التنبؤ بالكلمة التالية التي من الممكن أن تقوم بكتابتها.

الإدراك:
يعود الفضل للذكاء الاصطناعي في عمل الكاميرات الرقمية الحديثة التي نراها الآن، حيث بات هذا الذكاء له القدرة على الإدراك والتعامل مع الصورة والمعطيات التي توجد بها ليتم معالجتها بشكل صحيح للحصول على أفضل شكل واقعي لها.

وهذا لا يعني أن الكاميرات فقط هي المثال الوحيد على العمل الذي يقوم به الذكاء الاصطناعي، بل أن هناك الكثير من الأمثلة الأخرى مثل السونار ومثل أجهزة الاستشعار ومثل أجهزة اللمس ومثل الميكروفون وغيرها الكثير.

الحركة:
على الرغم من أن الحركة لم تحصل على النصيب الكبير من هذا العمل أو من المهارة في الذكاء الاصطناعي، الا أنها في تطور كبير، حيث يساعد هذا الأمر في صنع الروبوتات التي تقدر على الحركة.

ويتم هذا من خلال أن يتعامل الذكاء الاصطناعي مع الظروف المحيطة به وأن يتعامل مع مختلف أنواع المعطيات التي تساعد في الفهم لما يجري حوله ثم التحرك حسب المعطيات التي تم تحليلها وحفظها وفهم أفضل طريقة يتم بها التعامل لتجنب أي مشاكل.

الذكاء الاجتماعي:
فيما يخص هذا الأمر فإن المثال الأشهر عليه هو الطريقة التي تتم بها التعامل مع حقيقة هذه المشاعر، حيث أن المشاعر هي من أهم الأمور التي تميز الإنسان عن الالة، وهنا تأتي أهمية الذكاء الاصطناعي.

حيث يتم استعمال هذه الأهمية في محاكاة الطريقة التي تتعامل بها الالة مع الانسان، على سبيل المثال يمكن لبعض الآلات أن تحاكي بعض الحركات للوجه حسب المشاعر، مثل الابتسام عند السعادة، أو العبوس عند قول شيء حزين وهكذا.

الاستخبارات والحروب:
فيما يخص هذا الأمر فإن الذكاء الاصطناعي من أفضل الطرق التي تساعد في الحصول على أفضل الخطط في التعامل مع الحروب وغيرها، باتت الآن هناك بعض أنواع الطائرات التي يمكنها أن تطير بلا طيار.

كما أن بعض الطرق الأخرى التي يتم فيها استعمال هذا الذكاء في الحروب هي عن طريق الحصول على المعلومات من العدو أو أنواع المركبات التي يستعملها ويتم تطوير آلات أخرى مضادة لها، وهناك بالطبع الكثير من أنواع هذه الاستعمالات للذكاء الاصطناعي بشكل استراتيجي.

بهذا ينتهي هذا الجزء من مقال علمي عن الذكاء الاصطناعي، حيث علمنا أشهر الفوائد والاستعمالات الكثيرة للذكاء الاصطناعي وما يمكن أن يقوم به، والجدير بالذكر أن هناك الكثير من أنواع الاستخدامات الأخرى في الحياة وما تم ذكره ليس ألا الجزء الأصغر.

وننصح بقراءة المقال التالي للحصول على فائدة أكبر: مقال علمي عن الاسنان

مستقبل الذكاء الاصطناعي

في الحقيقة إن هذا الجزء من الذكاء الاصطناعي من الصعب التفكير فيه أو الحصول على توقعات كاملة، وهذا لأن هناك الكثير من التطبيقات التي تظهر لهذا الذكاء كل يوم وكل يوم أيضًا يحدث التطور.

ولكن هناك بعض السيناريوهات التي من الممكن توقعها ومن أشهرها السيناريو الجيد والسئ، وأما باقي التفاصيل عنهما فهي كما يلي:

الذكاء الخارق وفائدته:
إذا تم التفكير في الطريقة أو السرعة التي يتطور بها هذا الذكاء فمن الممكن أن يكون لنا فكرة عن المستقبل لهذا العمل وهذه التقنيات المميزة، حيث أن التطور في الذكاء الاصطناعي في سرعة كبيرة وملحوظة.

ويشير بعض العلماء أنه خلال بضعة سنوات من الممكن أن يصل الذكاء لمرحلة من الممكن أن تتغلب على الذكاء البشري في كل حالاته، صحيح أن ذكاء البشر في مكان آخر ولكن من الممكن أن يتغلب عليه الذكاء الاصطناعي.

والجدير بالذكر أن هذا يظهر من الان، حيث بات هناك بعض البرامج الذكية التي بات لها القدرة على التعلم وإن تطور نفسها مرة أخرى بدون الحاجة إلى البشر ليقوموا بهذه المهمة وهناك الكثير من الأجهزة الأخرى مثل عمل الروبوتا ذات التفكير الذاتي والكلام والتعلم مثل البشر.

الذكاء الاصطناعي والمخاطر:
التطور الكبير البالغ عن الحد في بعض الحالات من الممكن أن يكون له بعض العيوب، ونجد أن هذا بات يظهر بشكل كبير في الوقت الحالي، حيث بات الذكاء في مرحلة تطور كافية للتخلي عن البشر في بعض الأمور.

وحسب بعض الدراسات فإن هناك حوالي 47 في المائة من الوظائف في الولايات المتحدة من المتوقع أن تختفي بسبب الذكاء الاصطناعي، ولكن هذا في المستقبل بشكل عام ومن المتوقع أن تتخذ الدول بعض الإجراءات فيما يخص هذا الأمر.

والجدير بالذكر أن هناك بعض الوظائف بالفعل تم التخلي عنها، بسبب الذكاء الاصطناعي والآلات الكثيرة التي تم صناعتها والتي يتعم استعمالها في المصانع وغيرها من الاستعمالات التي قللت الحاجة للبشر.

كما أن هناك مثال حالي وهو أن هناك وظيفة معروفة من الممكن التخلي عنها وهي سائقي السيارات، فهناك بعض الشركات تحاول في الوقت الحالي تطوير التقنيات اللازمة لتتمكن الالة من قيادة نفسها والتعلم من الطريق.

والجدير بالذكر أن الخطر الأكبر للذكاء الاصطناعي هو أن البشر من الممكن ألا يستطيعوا التحكم به في المستقبل، وهذا ما يترتب عليه أن يصل الذكاء للمرحلة التي يتغلب فيها على الإنسان مما قد يترتب عليها قيام بعض الحروب مع الآلات التي صنعها البشر في الأساس.

بهذا ينتهي هذا الجزء الذي يتحدث عن المخاطر وعن المستقبل الذي من الممكن أن يتم توقعه للذكاء الاصطناعي والتطور الكبير الذي يشهده في الوقت الحالي، والجدير بالذكر أن هناك بعض التقنيات الحديثة الأخرى التي لم يتم الاعلان عنها بعد.

ومن خلال موقعنا نقرأ نرشح لكم المقال المميز التالي: مقال علمي عن البحر

مجالات الذكاء الاصطناعي

ما تم ذكره في هذا المقال الكبير يمكن القول أنه ليس ألا النبذة عن المجالات الكبير التي من الممكن أن يتم فيها استعمال الذكاء الاصطناعي، حيث أن هناك الكثير من المجالات الأخرى التي يتم العمل عليها والتي تظهر يوم بعد يوم، وفيما يخص المجالات الأشهر في الوقت الحالي فهي كما يلي:

  • الإنسان الآلي.
  • تطوير أنظمة تداول الأسهم.
  • تطوير المحاكاة المعرفيّة.
  • تطوير بعض التطبيقات الحاسوبيّة لتعمل فى التشخيص الطبيّ في العيادات والمستشفيات.
  • تطوير محركات البحث على جهاز الهاتف أو الكمبيوتر عبر الإنترنت مما يسهل فهم ما يريد المستخدم.
  • التعرف على الكلام مثل فهم الآلة للبشر.
  • إنشاء اللغات الطبيعية مثل اللغات الجديدة أو التعامل مع لغات البرمجة.
  • إدارة القرار حيث يمكن للآلة أن تتخذ القرارات حسب الموقف.
  • تحليل النص وفهم ما يحتويه على بيانات.
  • أتمتة العمليات الآلية وعملها بشكل صحيح.
  • التعرف على ردات فعل الوجه مثل الحزن أو السعادة.
  • التعرف على الصور وفهم الجنس وهل الشخص سعيد أم لا وفصل الأشخاص عن الصور.

بهذا ينتهي هذا الجزء من مقال علمي عن الذكاء الاصطناعي، حيث علمنا المجالات الكثيرة الأخرى التي من الممكن أن يدخل فيها الذكاء الاصطناعي، والجدير بالذكر أن هناك مجالات اضافية يتم التطوير فيها ليتمكن الذكاء الاصطناعي من التعامل معها.

وفي نهاية الحديث في مقال علمي عن الذكاء الاصطناعي، علمنا معًا الأهمية الكبيرة للذكاء الاصطناعي بالتفصيل والفوائد الكثيرة التي يمكن الحصول عليها منه، كما تحدثنا بشكل مفصل عن المستقبل وأكثر من سيناريو محتمل للذكاء الاصطناعي وأين يمكن أن يصل.

كما نرشح لكم قراءة: مقال علمي عن اليد

أضف تعليق