اذاعة مدرسية على شكل قصة

اذاعة مدرسية على شكل قصة هذا هو عنوان موضوع مقالنا اليوم حيث تعد الإذاعة المدرسية متابعينا الكرام واحدة من أهم الأنشطة التي يتم الاعتماد عليها في صباح كل يوم وذلك لأن هذه النشاطات تزود الطلاب بعدد كبير من المعلومات والأخبار ويوجد هناك العديد من الطرق التي تزيد من تفاعل الطلاب مع الإذاعة المدرسية من بينها عرضها على شكل قصة والإذاعة المدرسية على شكل قصة هي شكل جديد ومُبتكر يُمكن تقديم البرنامج الإذاعي به للطلاب حيث يضمن عدم شعورهِم بالملل حيال ذلك، مع مُراعاة إدراج أهم فقرات الإذاعة داخل القصة ومن خلال موضوع مقالنا اليوم سوف نتعرف علي اهم المعلومات التي تتعلق بـ اذاعة مدرسية على شكل قصة وعرض امثلة علي هذه النوعية من الإذاعة المدرسية لذلك تابعونا.

اذاعة مدرسية على شكل قصة :

من خلال هذه الفقرة متابعينا الكرام سوف نتعرف علي شكل اذاعة مدرسية على شكل قصة حيث تُمثل الإذاعة المدرسية نشاط هام يبدأ به الطلاب يومهم الدراسي على أن يتضمن عدد ضخم من التفاصيل التي تعود عليهم بالنفع لكن قد ينقلب الأمر ليمنح النتائج العكسية إذا شعر الطلاب بالملل حيال البرنامج الإذاعي حيث يحدث ذلك عندما يتم إطلاق المحتوى المُتشابه فيسمعون نفس الكلام الروتيني يوميًا لذا فإن إتيان إذاعة مدرسية على شكل قصة حتمًا سيُحدث فرقًا وفيما يلي سنعرض واحدة من أجمل القصص التي يُمكن قصِها على الطُلاب لكافة المراحل العمرية :

طلابي الأعزاء يحكي أنه كان هناك مجموعة من الأصدقاء في المرحلة الثانوية قرروا ان يقوموا بالاستمتاع برحلة قد أطلقتها مدرستهم لذا فأنهم قد ذهبوا إلى مقر الحجز وحصلوا على التذاكر لكلٍ منهم وكانوا في غاية السعادة في هذا الوقت حيث إن موعد الرحلة قد بقي عليه أسبوع واحد فقط فبدأوا في تحضير كل من ملابسهُم وأغراضِهم الذين سوف يأخذونها معهُم حتى إنهم حاولوا قدر الإمكان أن تكون ملابسهم مُشابهة لبعضِهَا وقرروا التقاط الصور في كل وقت في الرحلة وحتى قبل أن يذهبوا.

بدأوا هؤلاء الأصدقاء يعدّون العد التنازلي لموعد رحلتهم وقد احتوى برنامج الرحلة على السفاري الذي يعتمد بشكل عام على كل من الاستكشاف والاستمتاع بالمغامرة لكن ما لم يأتي على بالهم ابدا هو أن الجزء الذي ينتظرونه من الرحلة سوف يكون هو السبب في تعرضهم لموقف غير جيد على الإطلاق فقد جاء موعد الرحلة وهم سُعداء للغاية كونهم مجتمعين في رحلة لأول مرة في حياتِهِم بالرغم من أنهم أصدقاء منذُ فترة طويلة سار برنامج الرحلة تمامًا كما كانوا يتمنون على عكس جزء السفاري من الرحلة.

في بادئ الامر كانت الأجواء على ما يُرام لكن كان فضول ثلاثة منهم هو السبب في أن يذهبوا إلى منقفة من دون الآخرين ليكتشفوا ما بها ولم يلاحِظ مُشرِف الرحلة ذلك نظرًا لانشغالُه مع بعض من التلاميذ لكنهم للأسف الشديد لم يُدركوا خطورة ما فعلوا إلا عندما اكتشفوا أنهم قد بعدوا مسافة كبيرة عن الموضع الذي يجلسون فيه ولم يعرفوا كيفية الرجوع إليه مرة أخرى وبدء أولهم في طمأنة الآخرين بإخبارِهم أن مُكالمة هاتفية ستفي بالغرض لكنهم أخبروه أنهم تركوا هواتفهم مع مُشرف الرحلة خوفًا من أن تضيع أو ينسونها في مكانٍ ما أثناء تنقُلِهم من هُنا بدأ التوتر يظهر على وجوههم.

حتى أنهم أجزموا أن الدقائق كانت تمر كأنها سنوات عديدة خاصةً أنهم حاولوا الرجوع إلى موضع جلوسهم ولم يجدوا الباقين من زملائهم فيه فيقول أحدهم يا طلابي الأعزاء أنه بعد مرور فترة من الوقت كان من الضروري أن يُطمئن زملائه فبدأ في إخبارهم أن الله لن يتركهم أبدًا وأنهم حتمًا سوف يعثرون على الحل ويجدون باقي أفراد الرحلة بأذن الله بينما في نفس ذات الوقت صديقُه كان يُعاتبهم على التصرُف الخاطئ عندما شجعوا بعضهم البعض أن يبتعدوا عن الباقين ولجعلهم يشعرون بالطمأنينة دون أن يشعروا بطول الوقت الذي يمر بدأ يقص عليهم الآيات القرآنية الكريمة التي تبعث الطمأنينة في نفوسهم.

  • “ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ” الآية 26 من سورة التوبة.
  • هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ ۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا” الآية 4 من سورة الفتح.

بدأوا هؤلاء الأصدقاء يرددون مثل هذه الآيات سويًا حتى استطاع الآخرون العثور عليهم وعلي الرغم من أن الموقف كان سيء للغاية إلا أنه ترك فيهم أثرًا إيجابيًا يُحتم عليهم التقرُب من الله والاستغناء بكلامِه عن أي شيء آخر”.

تعرف علي المزيد من المعلومات الهامة هنا ايضا : اسئله دينيه للاذاعه المدرسيه

قصص متنوعة للإذاعة المدرسية :

متابعينا الكرام نود ان نوضح لكم انه يوجد هناك العديد من القصص القصيرة التي من الممكن ان يتم اعتبارها محتوى لإذاعة مدرسية على شكل قصة ومنها يستفيد الطلاب ويأخذون العِبرة التي تنفعهم طوال حياتهم ومن امثلة هذه القصص كل ما يلي امامنا :

1- قصة قطع السمكة وهي تتمثل فيما يلي :

تتمحور هذه القصة طلابي الاعزاء في انه كان يوجد هناك امرأةٍ ما عرفت أنها تطهي السمك بطريقة شهيّة للغاية فبدأت جارتها في التردُد إليها ليسألوها عن سر الوصفة لطهي السمك بهذا الشكل وأثناء طبخ الوصفة أمام واحدة منهن أثار فضول الجارة أنها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل أن تقليها فسألتها عن سبب ذلك فأخبرتِها الأُخرى أنها مجرد عادة ورثتها من أُمِها فكانت تقوم بنفس الشيء وقد رأتها وتعلّمت منها ذلك لكن الأمر أثار فضولها أيضًا ولأول مرة فكرت ما الذي قد يكون سبب لذلك.

بالفعل قامت هذه المرأة فورا بالاتصال على والدتها لتسألِها فأخبرتها أنها أيضًا لا تعلم السبب وأنها مُجرد عادة تعلمتها من جدتها لذا اتصلت المرأة على جدتها لتسألها عن السبب وكانت المفاجأة عندما أخبرتها أنه ليس هُناك سبب فقط كانت المقلاة التي تستخدمها صغيرة الحجم فكانت تضطر إلى قطع السمك لتوفر المساحة وتتمكن من قليُّه جيدًا.

وبوجه عام نود ان نوضح لكم طلابي الأحباء ان تلك القصة تحتوي على عِبرة عظيمة بين طياتها يحتاج الكثير من الناس معرفتها خاصةً طلاب هذا العصر الذين يقلدون ما يرونه دون أن يفهمون سبب القيام به كما أن هناك الكثير من العادات التي نقوم بها فقط لأن أمهاتنا وآبائنا يقومون بها في حين أنه ليس هناك داعي للقيام بها بل تكون في كثير من الأحيان تصرف خاطئ لا يجب فعلُه”.

2- قصة صانع أقمشة المراكب للإذاعة المدرسية وهي تتمثل فيما يلي :

بوجه عام طلابي الأحباء فانه كان يُحكى أن هناك رجلًا قد اعتمد على تجارة الأقمشة اعتماد تام من اجل تحصيل الأرباح وعيش حياة مستقرة فكان يصنع أقمشة المراكب الشراعية ويبيعها لأصحاب المراكب فيكسب من ورائها ما يكفيه لكن ما جعل حياتُه تنقلِب رأسًا على عقب هو أنه يوم ذهابُه إلى أصحاب المراكب ليبيع لهم الأقمشة وجد أن تاجرًا آخر قد سبقه وباع لهم أقمشة من صنعه حتمًا كانت تلك الصدمة شديدة على الرجل.

فبدا الأمر له وكأنه قد خسر كل شيء خاصةً أنه كان يضع رأس مال كبير فيما صنع من الأقمشة بهذا الوقت وبعد أن عرِفَ البعض ما حدث معه بدأ بعضهم للأسف الشديد يسخرون منه حتى أن أحدهم قال له أن ما معه من أقمشة لن ينفعه فيُمكنه أن يصنع منها سراويل يرتديها هو كان صاحب العبارة يقولها وهو ساخرًا يضحك ولم يكُن يعلم أن تلك الجُملة هي التي سوف تجعل تاجر الأقمشة يقف على رجليه مرة أُخرى حيثُ أخذ الكلمة على محمل الجد وليس على محمل السخرية.

فبدأ منذ هذه اللحظة طلابي الأحباء في تحويل الأقمشة إلى سراويل وسعى جاهدًا أن يُنتِجها بأفضل شكل بالنسبة إلى ذوق أصحاب المراكب ثم ذهب إليهم ثانيةً يعرض عليهم شراء السراويل ذو الخامة القوية التي سوف تجعل السروال قابل للاستخدام لفترة طويلة وبالفعل اقتنعوا بطريقة عرضُه للبيع وبدأوا يشترون منه السراويل، حتى أن الكمية التي كان يمتلكها قد بيعت كلها وطلب منه الكثيرون أن يصنع كمية أخرى منها وهو ما سعى التاجر لفعلُه.

وبفضل الله سبحانه عز وجل وبفضل إصرار هذا الرجل وعدم يأسه فقد أصبح في مدة قصيرة مشهور ببيع السراويل لأصحاب المراكب حيثُ عاد صُنعها ثانيةً مع مراعاة إضافة تعديلات عليها، فأصبحت مثالية بالنسبة إلى المشترين وبذلك استطاع تحقيق نجاح باهر من جملة ساخرة وبوجه عام فنجد أن العبرة من تلك القصة لا مثيل لها يحتاجون لها الطلاب في كافة المراحل العمرية حتى يتمكنون من استكمال الرحلة الحياتية ويواجهون ما فيها من صعوبات وتحديات قد تكون معقدة.

حيث يُمكن للشخص أن يحول الفشل إلى نجاح طالما يسعى ويفعل كل ما بوسعُه من اجل ان يصِل إلى النجاح في الحياة دون أن يظل يبكي أمام اللبن المسكوب والتفكير فيما فقد فتضيع الفرص المُتاحة ويضيع معها العمر بالاضافة الي اننا نجد أن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- حثنا في الكثير من مواضع السيرة النبوية على السعي وطلب الرزق من الله وأن ذلك ليترك الأثر الإيجابي على النفس ويُفيدها في الدنيا والآخرة.

الراوي جابر بن عبد الله: “أيُّها النَّاسُ اتَّقوا اللَّهَ وأجملوا في الطَّلبِ فإنَّ نفسًا لن تموتَ حتَّى تستوفيَ رزقَها وإن أبطأَ عنْها فاتَّقوا اللَّهَ وأجملوا في الطَّلبِ خذوا ما حلَّ ودعوا ما حَرُمَ” صحيح ابن ماجه.

رواه المقدام بن معدي كرب: “ما أكلَ أحدٌ طعامًا قطُّ، خيرًا من أنْ يأكلَ من عمَلِ يدِهِ وإنَّ نبيَّ اللهِ داودَ كان يأكلُ من عمَلِ يدِهِ” صحيح الجامع”.

3- السيدة الريفية وحبة الخردل :

كما وضحنا لكم من قبل متابعينا الكرام ان إذاعة مدرسية على شكل قصة يجب أن تكون متضمنة العِبرة والعِظة التي تجعل الطلاب على دراية تامة بكيفية مواجهة الحياة والتصرف في أغلب المواقف التي سوف يتعرضون إليها ومن أجمل القصص التي يُمكن إلقائها عليهم هذه القصة لذلك دعونا نعرضها لكم بشكل مثير وهي تتمثل فيما يلي :

بوجه عام فيحكي انه كانت تعيش إحدى السيدات في قرية من القُرى الريفية مع ابنها الوحيد في سعادة واستقرار فقد كبر أمام عينيها يومًا بعد يوم حتى أصبح سند لها في الحياة الذي يرعاها ويُفديها بروحِه لكن يشاء الله أن يقبض روحه في الثالث والعشرِين من عمره وهو ما ترك أثر سلبي على السيدة لم تحتمله فقد عانت ليالي كثيرة ودائمًا ما كانت تقول إنه لم يمُت من أثر الصدمة التي تلقتها فقد فاق الأمر استيعابِها لفترة طويلة حتى أنها بدأت تبحث عن أي طريقة تستعيد بها ابنها.

فذهبت إلى مُختار القرية وطلبت منه أي وصفة يُمكنها من خلالها ان تقوم بإعادة ابنها ليعيش معها مرة أخرى وأنها سوف تنفذها مهما بلغت صعوبتها وبعد أن فكر المُختار في الأمر جيدًا أخبرها أن هناك طريقة واحدة يُمكنها منحها الغرض وحتى يتمكن من القيام بها عليها أن تُحضر له حبة خردل من منزل لم يزوره الحزن يومًا لم تفكر السيدة في الطلب لو لثواني وذهبت سريعًا إلى منازل القرية تطرق على باب كلٍ منها واحد تلو الآخر لكنها كُلما سألت صاحب أو صاحبة المنزل عما إذا تعرض للحزن من قبل أخبرها بقصته البائسة.

فكانت الأولى قد فقدت زوجها وأطفالها في حادث منذ شهور ومنذ هذا الوقت لم تستطع إدراك الأمر تبحث عنهم يوميًا لكنها أدركت أن تسليم الأمور لله والرضا بقضائه هو أفضل حل وقد ظلت السيدة معها فترة من الوقت تهوّن عليها الأمر أمّا الثانية فقد كان زوجها مريض جدًا لدرجة أنه لا يستطيع ممارسة مهنته وبمرور الوقت أصبحوا غير قادرين على توفير الطعام لأطفالِهم فواستها السيدة وأحضرت لها كمية كبيرة من الطعام.

هكذا ظلت السيدة تبحث عن بيت لم يزوره الحزن يومًا لكن انتهت كل محاولاتها بالفشل فأدركت أن المُختار كان يمنحها العلاج للتخلص من الحزن دون إحضار حبة الخردل أو تحضير الوصفة وبوجه عام طلابي الأعزاء فقد تمثلت العبرة من تلك القصة في أنه هكذا هي الحياة لا يُمكن أن يقضيها الإنسان في سعادة تامة، وإنما لكُل شخص نصيبُه من الحزن والسعادة على حدٍ سواء لذا علينا دائمًا أن نرضى بقضاء الله والتيقن بأنه دائمًا ما يكون هناك حِكمة وراء تدابيرُه فهي الطريقة الوحيدة التي تجعلنا نشعُر بالسكينة والراحة النفسية مهما حدث في حياتنا”.

4 – قصة اللهو الخفي :

يحكى أنه كانت هناك أم كانت تقف بجوار أبنائها وهم يمرحون ويلعبون وبينما هم يلعبون لاح لهم خيال من بعيد شعروا حينئذ بالخوف الشديد وجائوا لأمهم يبكون من ذلك الشيء الذي لاح لهم فقالوا لها نحن خائفون فردت الأم قائلة ليس هناك ما يخيفكم والله معنا وقالت لهما ألا تدرون أنه ” الا بذكر الله تطمئن القلوب ” وطلبت من إحداهم حينئذ أن تلقي كلمات من كتاب الله العزيز وهنا قد شعرت الأم أنهم بدأوا أن يهدئوا فطلبت من إحداهم أن تقول حديث عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم بدأت الأم بعد ذلك ان تسرد لهم بعض من القصص والحكايات بل والمعلومات ايضا وذلك حتى ينسوا ما قد خافوا منه وينتبهوا لها.

ثم انطلقت بعد ذلك الام طلابي الأحباء لتخبرهم بما يدور في العالم من حولهم فبدأت في سرد بعض الأحداث التي تدور حولهم في مختلف أنحاء العالم وبدأت بسرد بعض الأخبار عن المملكة في البداية ثم انطلقت لتسرد بعض التفصيل التي تخص العالم وكان هدفها من ذلك في ذلك الوقت هو الهاء هؤلاء الأطفال حتى لا يفكروا في ما يخافوا منه وكذلك تعريفهم بما يدور حولهم من احداث الي ان شعرت ان كل شيء اصبح على ما يرام  فشرعت في سؤال البنات عن اخبار مدرستهم  وهل هناك جديد يتعلق بها وما هي الاخبار بهذه المدرسة.

وبينما الحديث دائر بين كل من الأم وبناتها طلابي الأعزاء فقد لاح من بعيد ذلك الشيء الذي خوفوا منه  وقد اقترب منهم حتى ظهرت ملامحه وقد تبين ان هذا الشيء الذي خافوا منه احد أبناء عمومتهم جاء متخفيا ليخيفهم ويمرح معهم  فردت الأم قائلة أن عليهم ألا يحكموا على الأشياء الا بعد التأكد منها ها لم يكن شيء مخيف وإنما جاء اخيكم ليلعب معكم  وانطلق الأطفال مسرعين ليلعبوا ويمرحوا من جديد وقد تعلموا عدم الحكم على الأشياء من بعيد و أن ذكر الله يطمئن القلوب.

تعرف علي المزيد من المعلومات الهامة هنا ايضا : أسئلة للاذاعه المدرسية ابتدائي

اذاعة مدرسية على شكل قصة كان هذا هو عنوان موضوع مقالنا اليوم ونأمل في ختامه ان نكون قد قدمنا لكم احبائي المتابعين ابرز المعلومات الهامة التي ترغبون في التعرف عليها وذلك من خلال التعرف علي كيف من الممكن ان يتم أداء اذاعة مدرسية على شكل قصة مع عرض قصص متنوعة للإذاعة المدرسية وفي حالة اذا كان هناك من منكم متابعينا الكرام يرغب في التعرف او الحصول علي المزيد من المعلومات الهامة الأخرى او طرح أي من التساؤلات او الاستفسارات فقط كل ما هو عليه ان يقوم بالتواصل معانا من خلال التعليقات ونستودعكم الله والي ان نلقاكم في مقال اخر بموضوع جديد ودمتم سالمين معافين ان شاء الله.

أضف تعليق