مسرحية بالفرنسية للسنة الثانية ثانوي قصيرة

يعد أن المناهج التعليمية تحتوى على العديد من الأسئلة المختلفة والتى تحتاج إلى الإجابات الصحيحة ولذلك من خلال موقعنا نقرأ سوف نتعرف على العديد من الأمور المتنوعة ومنها مسرحية بالفرنسية للسنة الثانية ثانوي قصيرة وهو ما سنتعرف على إجابته المناسبة من خلال قراءة المقالة.

مسرحية بالفرنسية للسنة الثانية ثانوي قصيرة:

وتعد أن المسرحية هي عبارة عن أحد أشكال الأدب المختلفة الذي يعتمد في كتابته علي الكاتب المسرحي وفى الغالب إن الحوار يتكون من بين البعض من الشخصيات والذي يشتمل على الحوار أو الغناء ويكون النص مخصص من أجل الأداء المسرحي بدلاً من مجرد القراءة.

هناك البعض من المقالات الأخرى والتي من الممكن أن تتطلع عليها وذلك من خلال موقع نقرأ مثل ملخص قصة ذات الرداء الاحمر بالفرنسية مكتوبة

ملخص مسرحية بالفرنسية:

Il était une fois, un vieux pêcheur habitait dans une petite cabane avec sa fille Sara qui avait 20 ans.

Il sortait toutes les nuits avec sa petite barque pour pêcher des poissons qu’il vendait le lendemain.

une nuit, lorsqu’il retirait son filet de la mer, il le trouva vide, il essaya autre fois, quand il retirait son filet il entend une voix douce vient du filet c’était une poisson émerveillé qui implora : “s’il vous plaît pêcheur, remit moi à la mer et je peux t’aide “

Le pêcheur était surpris ne savait ce qu’il fait. Enfin, le prenant délicatement entre deux doigts, il le rejeta dans l’eau Le petit poisson remercia le pêcheur.

à son retour, il trouva sa fille devant la porte de sa cabane; il était très contente et lui annonça qu’un homme était venait et lui apporter un coffre plein de pièces d’or.

Le pêcheur retourna donc à nouveau au bord de la mer, qui était agitée de grosses vagues et appela longtemps de toutes

ses forces : « petit poisson d’or ».

Celui-ci sortit enfin de l’eau et demanda du pêcheur ce qu’il veut

Le vieux pêcheur lui répond qu’il veut le remercier pour son aide.

le petit poisson était très content parce qu’il a réussi de semer la joie au cœur du vieux pêcheur.

ملخص المسرحية باللغة العربية:

تقول الحكاية كان يا ما كان كان هناك أحد الصيادين الذي يعيش مع ابنته سارة والتى وصلت إلى عمر العشرين سنة وكان يخرج بالقارب الصغير من أجل صيد السمك حتي يقدر على بيعه في اليوم التالي وفي أحدى الليالى عندما سحب الصياد الشبكة من البحر وجدها فارغة وقد حاول مرة أخرى ولكنها تخرج فارغة مثل المرة السابقة وعندها قد سمع صوت من الشبكة وكانت سمكة صغيرة وعجيبه تناجده وتقول له “أترجاك يا صياد ، أعدني إلى البحر ويمكنني مساعدتك “ وكان يتملك الصياد حالة من المفاجأة ولم يكن يعرف ما الذى سيفعله ولكنه قرر إعادة السمكة إلى البحر مرة أخرى وقد شكرته السمكة وعند عودته إلى البيت وجد ابنته واقفة أمام باب الكوخ يتملكها السعادة وقد أخبرته بأنه قد جاء رجل وأحضر معه صندوق يحوى العديد من القطع الذهبية وبعدها عاد الصياد مرة أخرى إلى شاطئ البحر والذى كان هائج والأمواج به عالية وبدأ يُنادى على السمكة بصوت مرتفه وكان يقول أيتها السمكة الذهبية … وقد خرجت من الماء وأجابته وقد شكرها على المساعدة وكانت سعيدة للغاية لأنها تمكنت من زراعة السعادة فى قلب الصياد العجوز وقد أصبح غنياً وقرر أن يقوم بمساعدة الفقراء.

هناك البعض من المقالات الأخرى والتي من الممكن أن تتطلع عليها وذلك من خلال موقع نقرأ مثل قصة عن وسائل المواصلات لرياض الاطفال

أضف تعليق